هل سألت نفسك هذا السؤال ؟



بسم الله الرحمن الرحيم


هل سألت نفسك هذا السؤال ؟ هل ربنا سبحانه وتعالى راضى على أم ؟؟؟

(قل يا عبادى الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إنّ الله يغفر الذنوب جميعا"إنّه هو الغفور الرحيم)صدق الله العظيم.

اللّهم أعنى على ذكرك وطاعتك وحسن عبادتك

لكى ترضى الله عز وجل ... لا تنس الآتى..

الصلاة(الفروض – النوافل)

القرآن

الصدقة

صلاة التراويح

صلة الرحم

الصحبة الصـــالحة

الدعوة إلى الله

الدعـــــــــــــــــاء


القرآن: ثواب القراءة. الحرف بحسنة والحسنه بعشرة أمثالها. .

الصدقة اللهم اعط منفقاً خلفاً واعط ممسكاً تلفاً)

صلة الرحم: بادر باللإتصال أو زيارة الأهل والأقارب.

الصحبة الصالحة: إحرص على مرافقة الصالحين المصلين.

الدعاء:الدعاء هو أصل العبادةحيث الخشوع والتذلل إلى الله

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم(أكثر ما يكون العبد قريبا ًمن ربه وهو ساجد فأكثروا الدعاء
فى السجود)

هناك ٨ تعليقات:

غير معرف يقول...

الحمد لله احافظ على الصلاة فى جماعة وأصلى النوافل وأزور اقاربى واصدقائى فى الله عسى ان تكون خيرلى فى ميزان حسناتى وان يرضى عنى ربى

غير معرف يقول...

بارك الله لنا فى تذكرتك وجعله الله فى ميزان حسناتك يوم القيامة .... رب مدونة تدخلك الجنة ....

غير معرف يقول...

بارك الله لك وبارك وجمعنا الله واياك فى الجنة اللهم آمين

غير معرف يقول...

جزاك الله خيرا على راديوا محمد جبريل رائع مداوم على فتحه من على مدونتك الشيقة

غير معرف يقول...

الأستاذ الفاضل

ذكرت فضائل كثيرة و لم تذكر معاملة الإسلام .. معاملة المسلم للمسلم و معاملته لغير المسلم

هل أنت تعامل الناس معاملة الإسلام أم أن الدروشة أخذت منك كل مأخذ ؟

إبن الإسلام يقول...

آسف جدا لغيابى عن المدونة وان شاء الله أحاول دايما الاستمرار ... أحبتى جزاكم الله عنا وعن المسلمين جميعا كل خير محمد وعابد وعابر والمجهول الذى كنت أتمنى أن يسجل اسمه ليس لمجرد مناقشته ولكن لمجرد معرفته وصحبته ...

إبن الإسلام يقول...

أخى مجهول الهوية أهلا بك فى مدونتى كان الهدف من موضوعى هو كيف يتقرب العبد من ربه من باب العبادات وليس من باب المعاملات ولكنى كنت أنوى أن اكتب موضوع خاص فى باب المعاملات ولكنك سبقتنى وذكرته وجزاك الله عنا كل خيروأتأسف أنى تأخرت كثيرا فى ذلك ولكن باختصار شديد لمفهوم علمى فى باب المعاملات أذكر ((دعا الإسلام إلى العدالة المطلقة التي لا تعرف قريبا مواليا، أو بعيداً معاديا، ودعا إلى قانون عادل في معامله المسلم لغيره، سواء أكان مسلما أم كان غير مسلم، وسواء أكان التعامل بين الأفراد أم كان بين الجماعات والدول، وذلك القانون العادل هو قول محمد (صلى الله عليه وآله وسلم): (عامل الناس بما تحب أن يعاملوك به) وبمقتضى هذا القانون العادل في ذاته كان على المسلم أن يعامل من يعتدي عليه بمثل هذه المعاملة، وإذا كان الاعتداء ظلما فرده عدل، ولذا كان القانون المعاملة بالمثل قانوناً إسلامياً عادلا، وقد جاء في القرآن الكريم: " فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم واتقوا الله واعلموا أن الله مع المتقين " ومن أجل ذك شرع القتال في الإسلام، فقد شرع على أنه أساس لدفع الاعتداء، فقد قال تعالى: " وقاتلوا الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين((.

ونرى في هذا النص دلالة على أمرين جليلين:

أحدهما: أن القتال في الإسلام إنما أبيح لرد الاعتداء بمثله، فهو لا يقاتل إلا الذين يعتدون على أهله ويقاتلونهم.

الأمر الثاني: أن يلاحظ من يرد الاعتداء أنه أبيح له القدر الضروري للدفاع، فلا يصح له أن يعتدي فلا يتجاوز حد الدفاع، ولا يعتدي في دفاعه، فيقتل من لا يقاتل، أو يسعى لإفساد الأرض، وإهلاك الحرث والنسل.
أما بالنسبة لسؤالك أخى الكريم عن معاملاتى انا شخصيا فإن كنت تعرفنى فسأكتفى بحكمك على وإن كنت لاتعرفنى فالله يجمع بينى وبينك كى تعرفنى ،، أما بالنسبة لموضوع الدروشة لو أنا كذلك كما قلت لما كنت رأيتنى أقعد أساسا على النت أو كان الأولى أن أجلس فى مجالس الدروشة التى ذكرتها ..

غير معرف يقول...

جزاك الله خيرا أخى محمود